الجمعة، 29 أغسطس 2014

علم النفس الرياضي

 من الاختصاصات في علم النفس التي تدرس العوامل النفسية في الأداء الرياضي من أجل تحسين أداء الرياضي.
مهمات علم نفس الرياضي :
1)      رفع المستوى الرياضي يملك الإنسان بالإضافة إلى الطاقة العادية " القيام بالواجبات اليومية " طاقات اضافية ان تستغل عند الضرورة ،فيمكن للشخص استغلال طاقاته بشكل أفضل وان يرفع من مستواه
2)      فهم السلوك الرياضى وتفسيره، ومعرفة أسباب حدوث السلوك الرياضى، والعوامل التي تؤثر فيه.
3)      التنبؤ بما سيكون عليه السلوك الرياضى، وذلك استنادً إلى معرفة العلاقات الموجودة بين الظواهر الرياضية ذات العلاقة بهذا المجال.
4)      ضبط السلوك الرياضى والتحكم فيه بتعديله وتوجيهه وتحسينه إلى ما هو مرغوب فيه، وغالبًا ما تكون الآراء حول كيفية ضبط وتوجيه الحياة، مثل: معرفة أفضل الطرق لتنشئة الأطفال رياضيًا
5)      اكتساب الأصدقاء - التأثير على الآخرين - ضبط الغضب.

أهداف علم النفس الرياضي :
الصحة النفسية
يهتم علم النفس الرياضى بالصحة النفسية بجانب الصحة البدنية في وقت واحد، فالرياضى القلق والمتردد لا يمكن أن يحقق أى إنجاز رياضى مهما تدرب أو تلقى من المفاهيم والنظريات التدريبية. وعليه يظهر هنا جليًا دور هذا العلم في تحديد هذه الأمراض النفسية، والتخلص منها قدر الإمكان عبر الاستخدام الأمثل لنظريات الصحة النفسية =تطوير السمات الشخصية = تعد الرياضة بشكل عام فرصة ثمينة لتطوير وتعديل بعض السمات الشخصية عند الرياضى، مثل: · الثقة بالنفس. · التعاون. · احترام القوانين.

رفع المستوى الرياضى
يسهم علم النفس الرياضى في زيادة مستوى الدافعية نحو تحقيق إنجاز أفضل وذلك من خلال مراعاة حاجات الرياضيين ورغباتهم والتذكير بالمكاسب المهمة والشهرة التي يمكن أن يحصلوا عليها عند تحقيق الإنجازات العالية.  ثبات المستوى الرياضى: كثيرًا ما يختلف مستوى اللاعب في التدريب عن مستواه في المباراة!. وهنا يظهر دور الإعداد النفسى للرياضى من قبل الأخصائى النفسى التربوى الرياضى في البرنامج التدريبى للتخلص من الرهبة التي تصيب اللاعب أمام الجمهور، وخصوصًا في المباريات المصيرية. Y تكوين الميول والرغبات: إن الدراسة التي يقدمها علم النفس الرياضى للميول والرغبات لمختلف الفئات العمرية للجنسين تساهم بشكل جدى في تنمية الاتجاهات وتطويرها نحو ممارسة الأنشطة الرياضية التي تخدم الإنسان والمجتمع على حدٍ سواء.





منقول بواسطة ;  يارا خلف 


ليست هناك تعليقات: