الأحد، 11 ديسمبر 2016

طفولتنا

تَهُبُّ الرِيآحُ بِذِكرىٰ الطُفولَةِ وَيَحُنُّ إليهَا الحَنِينْ، فَمُنذُ نُعومَةِ أظْفَآرِنَآ نَلعَبُ بِحَبَّآتِ الرِمَآلْ وَتُدَآعِبُ المَوجُ مَسَآمِعُنَآ، تُطرِبُنَآ فَنَنْسَآقُ إليهَآ فِي انسِحَآر، آهٌ أيَآ طُفولَتُنَآ ألآ تَعُودِي!. 

ليست هناك تعليقات: