القلب الأحن
ترعبني ، تؤذيني ، تجرحني ، تكسوني ، و تفرح حين تتلألأ دموعي على وجنتي خوفاً منها ...
هي الظلمات التي أهفو منها مسرعة إليك لأصحو من كابوسي القاتل و أتشبثُ بشتى آمال يديك كوليد ساعة ، و أخشع في حبك لأجعل منك الفريضة السادسة ، أنتِ مناي و دفء حجرك بالليل حلمي في حين أغفو على صدر حنانك ، فأنا أثرثر بإسمك في يقظتي ...
أراكِ صباحاً ملؤه التفاؤل لتمنحيني قبلة الإستيقاظ ، مظلة النور التي تظلل رأسي عن حلكةٍ تسرقكِ مني ، غيمة معطاء تمطرني بالحب و الدعاء ...
تحتويني يمناكِ عند رصد الخطر ، و تقاسيم وجهك فيها اعتدت أن أطيل النظر ، فأنتِ ثغر مبتسم يسحرني و لحن سيمفونية في الوجدان يطربني و همسة حب تعشقني و موجة تلحفي بالحنان لأغفو للمرة الثآنية ، و أفتح جِفنَي ليرمقني سحر عينيك و دفء يختلسه الحنان الأبدي ...
في عيدك أطير من حزن و أشدو في لحن على الأوتار هواك محبرتي و حبر قافيتي على الأشعار يا نسيم السحر أنت ألوان الحياة ، مثل ضوء القمر حين يردي الحالكات ...
في عيدك أجمع بتلات عشقنا لأخلق منها روض أزهار لاتذبل و استمر في العيش على عبق رائحتها و مسك طيبها فهي رائحة عشقنا أنا و أمي ...
فأنتِ نسمةٌ طبعت عطائها على تراتيل حياتي ، في خيالي أنت نور و بقلبي أنتِ كنزُ أمومة لايفنى ، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي ، هزت سُفنَ الإحساس في قلبي ، هيجتْ بحار المحبة في كياني ...
أمي أيهآ القلب الأحن حبك ينعش القلب الموآتْ ...
_يـــارا خلف*
ترعبني ، تؤذيني ، تجرحني ، تكسوني ، و تفرح حين تتلألأ دموعي على وجنتي خوفاً منها ...
هي الظلمات التي أهفو منها مسرعة إليك لأصحو من كابوسي القاتل و أتشبثُ بشتى آمال يديك كوليد ساعة ، و أخشع في حبك لأجعل منك الفريضة السادسة ، أنتِ مناي و دفء حجرك بالليل حلمي في حين أغفو على صدر حنانك ، فأنا أثرثر بإسمك في يقظتي ...
أراكِ صباحاً ملؤه التفاؤل لتمنحيني قبلة الإستيقاظ ، مظلة النور التي تظلل رأسي عن حلكةٍ تسرقكِ مني ، غيمة معطاء تمطرني بالحب و الدعاء ...
تحتويني يمناكِ عند رصد الخطر ، و تقاسيم وجهك فيها اعتدت أن أطيل النظر ، فأنتِ ثغر مبتسم يسحرني و لحن سيمفونية في الوجدان يطربني و همسة حب تعشقني و موجة تلحفي بالحنان لأغفو للمرة الثآنية ، و أفتح جِفنَي ليرمقني سحر عينيك و دفء يختلسه الحنان الأبدي ...
في عيدك أطير من حزن و أشدو في لحن على الأوتار هواك محبرتي و حبر قافيتي على الأشعار يا نسيم السحر أنت ألوان الحياة ، مثل ضوء القمر حين يردي الحالكات ...
في عيدك أجمع بتلات عشقنا لأخلق منها روض أزهار لاتذبل و استمر في العيش على عبق رائحتها و مسك طيبها فهي رائحة عشقنا أنا و أمي ...
فأنتِ نسمةٌ طبعت عطائها على تراتيل حياتي ، في خيالي أنت نور و بقلبي أنتِ كنزُ أمومة لايفنى ، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي ، هزت سُفنَ الإحساس في قلبي ، هيجتْ بحار المحبة في كياني ...
أمي أيهآ القلب الأحن حبك ينعش القلب الموآتْ ...
_يـــارا خلف*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق